الآثار و التداعيات السلبية للنظام الديني المتطرف في إيران على عموم الشعب الايراني واضحة وضوح الشمس في عز النهار، لکن هذه الآثار و التداعيات تتوضح و تصبح جلية أکثر في الاوساط و الطبقات الاجتماعية المحرومة نظير العمال و النساء و الاطفال
النساء الايرانيات فإن قصة معاناتهن المأساوية مع
هذا النظام طويلة و دامية، حيث أنه ومنذ 36 عاما ظاهرة رش الاسيد و طعن النساء و التجاوز
و الاعتداء عليهن بشکل سافر بسبب مظاهرهن او ملابسهن، هي من إبداعات النظام الديني
المتطرف في طهران ولاريب من أنه يحاول توسيع نطاق هجمته الوحشية البربرية على النساء
...
ظاهرة أطفال الشوارع التي بدأت تغزو إيران، هي أيضا
من النتائج و التداعيات الناجمة عن سياسات هذا النظامبانتظار تعليقاتكم و يفرحني معرفة رأيكم ....
هیچ نظری موجود نیست:
ارسال یک نظر
شكراً علي متابعتكم